بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

ومن الآن فصاعداً، لن يكون هناك المزيد من الـ (مايا) في العالم. والظلام مهزوم إلى الأبد. والنور سيبقى إلى الأبد!

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة من (زي شين) في الصين:

تحية طيبة أيتها المعلمة المحترمة والحبيبة وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية!"

ذات يوم، وفي رؤيا داخلية، رأيتُ المعلمة في معركة مع (مايا). وكانت المعلمة و(مايا) واقفين في مواجهة بعضهما البعض في أعالي السماء. ثم أصبح جسد المعلمة طويلاً تدريجياً مثل عمود من نور اليشم الأبيض الذي ربط السماء والأرض، باعثاً شعاعاً لا حدود له من النور! وعلى الجانب الآخر، كان (مايا) مغطى بضباب أسود يشبه الهاوية وتحول إلى عمود ضخم داكن اللون مثل الحبر. ورفعت المعلمة يدها بلطف، وشقّت شفرة من الضوء الأبيض اللامع، المتألق مثل مجرة ​​درب التبانة، شقت طريقها عبر السماء الشاسعة. وفي اللحظة التي لامست فيها (مايا)، انفجرت بوهج مبهر من النور. وتم صد كل ضربة من (مايا) بواسطة نور المعلمة الشافي المقدس. وبعد أكثر من 10 دقائق، وأثناء الدفاع ضد هجمات (مايا)، قالت المعلمة بمحبة ولطف للآلهة الذين يراقبون من الأسفل: "في الواقع، لا يزال (مايا) قوي جداً. ومن المرهق بالنسبة لي القتال معه!"

وأدركتُ فجأة أن المعلمة كائن ذو رحمة وقوة هائلة وتحمل الرحمة والتسامح حتى تجاه (مايا)، وقد منحته العديد من الفرص للتوبة. لكن (مايا) ظل عنيداً للغاية، واستمر في إطلاق هجمات لا نهاية لها ضد المعلمة. وردت المعلمة الضربات بلطف، وتحول عمود نور اليشم الأبيض على الفور إلى انفجار هائل من النور الأبيض. وتحلل عمود (مايا) الأسود على الفور في النور المطلق. وقد تفرّق عمود (مايا) الأسود بشكل كامل، ثم اختفى، وعاد عمود نور المعلمة تدريجياً إلى شكلها. وقالت المعلمة: "لقد مات أكبر (مايا) بالكامل اليوم. وكان ذلك آخر وأكبر (مايا). ومن الآن فصاعداً، لن يكون هناك المزيد من الـ (مايا) ولا المزيد من الظلام في العالم".

ومن بين الآلهة الذين كانوا يشاهدون المعركة، كان هناك إله سماوي وظيفته تسجيل المعارك. وبينما كان يكتب بقلمه، قال بحماس: "إنه اليوم 19 يوليو 2025، وهو يوم سيُذكر إلى الأبد. ومن الآن فصاعداً، لن يكون هناك المزيد من الـ (مايا) في العالم. والظلام مهزوم إلى الأبد. والنور سيبقى إلى الأبد! 19 يوليو 2025، يوم يستحق أن يُسَجّل إلى الأبد!"

شكراً لكِ أيتها المعلمة المحترمة والحبيبة على منحي هذه الرؤية الداخلية الجميلة والمقدسة. وآمل بصدق أن تتحقق هذه الرؤية الداخلية الرائعة بالفعل، وأن يتحقق العالم الخضري على الأرض قريباً، حيث يعيش الجميع حياة جميلة وأنيقة وحكيمة. شكراً لفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" على تفانيكم الإيثاري الرائع ومساهماتكم الصامتة اللامحدودة. إنني أعبد وأشكر وأحب وأشيد بالثلاثة الأقوى المتحدين وأصلي بصدق للثلاثة الأقوى المتحدين - الله، و(Tim Qo Tu) وابن الله. مع فائق الاحترام، (زي شين) من الصين

الأخت الصادقة (زي شين)، يا لها من أخبار جميلة! شكراً لكِ على مشاركة رؤيتك الداخلية الهامة. والحقيقة أن عصراً جديداً يمكن أن يبدأ الآن بعد أن تم التغلب على الظلام. لقد ناضل البشر كثيراً وسقطوا في العديد من شِراك (مايا). والآن، بعد أن اختفى (مايا) حقاً، سيتمكن البشر من التطور بسهولة أكبر. فدعونا نأمل أن يتحقق العالم الخضري، عالم السلام بشكل أسرع الآن، حتى تتمكن جميع الكائنات من التحرر. عسى أن تستمتع الصين الأسطورية بإشراقة البوذات معكِ، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"

ملاحظة، يُسعدنا أن نشارككِ رد المعلمة: "الأخت (زي شين) الجديرة بالاحترام، شكراً لكِ على تفانيكِ المستمر كممارِسة للتأمل بطريقة (كوان يين). لقد ظل كوكبنا غارقاً في السلبية لفترة طويلة جداً. ونصب (مايا) الكثير من الشراك وخلق الكثير من الصعوبات في هذا العالم لجعل الحياة صعبة للغاية بالنسبة لمعظم الناس على الأرض. لكنّ رحمة الله عظيمة، ومشيئته هي تحرير البشرية من كل هذا. وينبغي لنا جميعاً أن نقوم بدورنا. ويُبيّن المعلم المستنير الطريق إلى الجنة ويمهد الطريق ليسير عليه الناس. وكان مايا هو العقبة الأكبر، لكنّ هذا لن يكون هو الحال بعد الآن. ونأمل أن يشهد البشر الآن صحوة عميقة ويعتمدوا بسرعة النظام الغذائي الخضري حتى تتحقق قريباً الجنة التي يريدها الله لعالمنا. عسى أن تنعمي والشعب الصيني الصامد بالحماية في دارما البوذات الحقيقية. في مجد الله، محبتي معكِ دائماً".
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
مختصرات
2025-09-05
1 الآراء
مختصرات
2025-09-05
1 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-09-05
389 الآراء
32:48

متعة النمو، الجزء 7 من 7

2025-09-05   441 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-09-05
441 الآراء
35:48

أخبار جديرة بالاهتمام

2025-09-04   1 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-09-04
1 الآراء
عرض
2025-09-04
1 الآراء
النخبة النباتية
2025-09-04
1 الآراء
32:07

متعة النمو، الجزء 6 من 7

2025-09-04   690 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-09-04
690 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد