تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة باللغة الفرنسية، مع ترجمة متعددة اللغات، من (أندريه) في العاصمة الفرنسية باريس:مرحباً، لقد حصلتُ على التلقين منذ ما يقرب من عقدين من الزمن، وعلى وجه الدقة في جمهورية الكونغو الديمقراطية، وأعيش حالياً في فرنسا. وبالأمس، بفضل الله، و(تيم كو تو)، والابن الوحيد لله، انطلق المنبه في الساعة 3 صباحاً، واستيقظتُ للتأمل لبعض الوقت.وأثناء التأمل، وجدتُ نفسي جالساً مع رجل لا أعرف من أي مكان. وأعطاني بعض المال، وبعد لحظات، أراني السماء. ورأيت روحاً مائية، ذات شكل غريب، محصورة في شبكة كبيرة ومحاطة بطائرات، وكان الرجل المعني قلقاً، ويسأل نفسه السؤال التالي: كيف تم القبض على الوحش دون أن يتم إخطار أفراد عائلته أو زوجته؟ ونظرتُ بعناية إلى السماء. وهناك رأيت عدداً كبيراً من الكائنات التي تشبه التنانين تم القبض عليهم بشكل جماعي، وجميعهم في شبكة محاطين بطائرات في الجو. فشعرتُ بالخوف. وذهبت لأختبئ لتجنب غضب أقارب هذه التنانين المعنية.وبعد ذلك، استيقظتُ من التأمل، وكنتُ لا أزال غير مدرك لما كان الأمر عليه، باستثناء أنني أعلم في وعيي أن الله، و(تيم كو تو)، والابن الوحيد لله يعملون وفقاً لهذا المنطق لتخليصنا من كل هذه الأرواح الشريرة التي تتجول في العديد من الأماكن والاتجاهات والأبعاد، إلخ. وأغتنم هذه الفرصة لأتقدم بالشكر لله، و(تيم كو تو)، والابن الوحيد لله على إظهار هذه الرؤية الداخلية لي. وأود أيضاً أن أغتنم هذه الفرصة لأسلط الضوء على الوضوح الذي بدت فيه السماء أثناء ظهور الرؤية الداخلية. شكراً لكم. (أندريه)، عضو في عائلة (كوان يين)، باريس، فرنساالأخ الرؤيوي (أندريه)، تقديرنا لسرد رؤيتك الداخلية ونشكر المعلمة بشدة لكونها نور الأمل الثابت للبشرية في هذا الوقت التحولي. إنها قوتنا وخلاصنا. الحمد للعليّ القدير. عسى أن تزدهر المحبة غير المشروطة فيك وفي قلوب الشعب الفرنسي المثقف، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"ملاحظة، لدى المعلمة هذه الكلمات الداعمة لك: "الأخ المخلص (أندريه)، الكثير من المحبة لك، ولا تخف حقاً مما تراه في التأمل. واعلم أن قوة المعلمة معك دائماً ويمكنك طلب المساعدة في أي وقت. إن الصراع الذي تراه حقيقي. ويمكن للروح أن ترى عمل العوالم المختلفة والكائنات والواقع في وقت واحد. ومع ذلك، نحن لسنا وحدنا في سعينا لإحلال السلام على الأرض. ولدى الثالوث الأقوى طاقة إلهية لا حدود لها. وكن دائماً إيجابياً. فأنت تلميذ الله المبارك، وديارك السماوية آمنة. عسى أن تنعم وفرنسا النبيلة بالنِعَم الكونية والنصر النبيل. أحبك دائماً".











